THE التشوهات المعرفية DIARIES

The التشوهات المعرفية Diaries

The التشوهات المعرفية Diaries

Blog Article



وبهذه الطريقة، يتجنب الشخص تحمل المسؤولية الشخصية، مما يفسح المجال أمام عقلية الضحية. مثال: إلقاء اللوم في المشاكل الزوجية بالكامل على الزوج.

إعادة صياغة الأفكار السلبية: حاول إعادة صياغة الأفكار السلبية بأفكار أكثر توازناً وواقعية البيانات.

ويحدث شيء من هذا القبيل في حالة الاكتئاب والقلق والتوتر ، فكلما ازداد ت بصيرتنا بأن هناك بدائل عقلانية صحيحة، ازدادت جاذبية تلك الأفكار الصحيحة – الجديدة واحتمال تبنيها أسلوباً دائماً وجديداً في الشخصية.

يَعُدُّ الشخص مخالفة القواعد أمراً كارثياً جداً؛ فمثلاً يغضب الشخص الملتزم بالوصول إلى دوامه في الوقت المناسب دوماً ممَّن يتأخر ويقول لنفسه دائماً: "ينبغي ألَّا أتأخر"، كما لو أنَّه يعاقب نفسه دون أن يفعل شيئاً خاطئاً، فنلاحظ أنَّ هذا الشخص يُكثِر من كلمة "ينبغي" في حياته فيجعله ذلك يشعر بالذنب والإحباط واليأس نتيجة قلقه الدائم.

الافتراض الأساسي لأسلوب التفكير في هذا التشوه المعرفي هو أن سعادة الشخص تعتمد على تصرفات الآخرين.

نتعرض في حياتنا للكثير من المواقف التي قد تخرجنا من رتابة مشاعرنا لنشعر بعدها بحزن شديد أو غضب أو ألم أو خوف أو فرح وسرور وحب، من فشل أو نور الإمارات نجاح أو خسارة علاقة أو زواج يتقلب مزاجنا ، لكننا لم نُعط يوما أهمية لما نشعر به ونتساءل مالذي يتحكم بمشاعرنا؟ هل هي الظروف حقا؟ هل ما يحدث داخلنا هو نسيج عن الخارج أم العكس؟

يتميز هذا التشوه المعرفي بمحاولة إثبات الشخص لصحة أفعاله أو أفكاره، مع إعطاء الأولوية لمصلحته الشخصية على حساب مصالح أو مشاعر الآخرين.

غالبا ما يكون ذلك نابعا من شعور عدم الأمان الداخلي والمواقف حياتية قد تعرضت لها سابقا، فلن تستطيع أن تجزم بذلك إلا مع دليل واقعي مادي ملموس .

على سبيل المثال: بعد تلقي تعليقات عن عمل معين، يركز الشخص على التعليق السلبي الوحيد ويتجاهل باقي التعليقات الإيجابية.

هذا يعني أن حدثًا أو حادثًا سلبيًا واحدًا يصبح نتيجة عامة ، مع الأخذ في الاعتبار أنه سيحدث دائمًا مرة أخرى في مواقف مماثلة.

جانب تفكير هو استراتيجية العمل يتضمن التعامل مع المشكلة من اتجاه مختلف. ال إستراتيجية يحاول إزالة الأساليب التقليدية والروتينية لحل المشكلات من خلال الدعوة إلى الإبداع تفكيروبالتالي إيجاد نور طرق غير تقليدية لحل مشكلة معروفة.

وضع العلامات والتعميم الزائد: يتضمن التصنيف ربط تسميات سلبية بالنفس أو بالآخرين بناءً على أدلة محدودة، بينما يتضمن الإفراط في التعميم استخلاص استنتاجات سلبية واسعة النطاق من أحداث محددة.

الانفصام (التفكير في الكل أو لا شيء، أو الثنائية الفكرية)

من أشكال الافراط في التعميم إرجاع تصرفات الشخص إلى شخصيته بدلا من افتراض أن السلوك عرضي أو خارجي.

Report this page